5 TIPS ABOUT التعلق العاطفي YOU CAN USE TODAY

5 Tips about التعلق العاطفي You Can Use Today

5 Tips about التعلق العاطفي You Can Use Today

Blog Article



قد يكون التقدم في التعافي من التعلق المرضي العاطفي صعبًا بعض الشيء، وفي كثير من الأحيان، يفضل البحث عن مساعدة المتخصصين لنيل الدعم والتوجيه المناسب.

مع كل خطوة يتم اتخاذها نحو تقبل الذات وتحقيق الأهداف، يتم تقوية الثقة بالنفس وتبني أسلوب حياة أكثر صحة واستقلالية.

الخطوة نحو الاستشارة يمكن أن تساهم بشكل كبير في تعزيز مهارات التعامل مع التعلق العاطفي.

كيف نتخلّص من “التعلق المفرط” بشخص ما؟ ومتى يتحول إلى حالة مرضية؟

خوف شديد من الرفض أو الهجر، مما قد يعيق الروابط العاطفية.

بالإضافة إلى الاعتماد على المعايير التشخيصية، يمكن للطبيب النفسي أو المعالج إجراء تقييم شامل لتشخيص اضطرابات الارتباط من خلال:

إذا كنت أنت أو أي شخص تعرفه يعاني من ارتباط عاطفي مرضي، ففكر في التواصل معنا لمعرفة كيف يمكننا المساعدة.

تبدأ أول التعلق العاطفي مراحل التعلق في الحياة منذ بداية ولادة الطفل ، وهي تعلق الطفل بأمه لأنه يكون ملتصق بها في هذه الفترة ولا يرى غيرها في عملية الغذاء والاهتمام بنظافته الشخصية، في هذه المرحلة قد يتعلق الطفل بأشخاص يمثلون له بدائل للأم مثل الخالة والجدة.

يمكن ذكر أبرز العلامات للارتباط العاطفي الزائد كما يأتي:

يؤكد العلاج القائم على التعلق على العلاقة العلاجية لبناء الثقة وتعديل السلوكيات الفطرية.

لذا يجب التوقف عن تقديم التنازلات لتكون مقبولا ضمن إطار مجموعة معينة في علاقتك الاجتماعية.

طرح أسئلة عن نمط السلوك مع مرور الوقت وفي مختلف الحالات

رفع الاستحقاق وتقدير الذات، والنظر إلى النفس باحترام والامتنان لها على إنجازاتها والمهام التي تؤديها ومكافأتها على ذلك، وعدم انتظار التقدير من الآخرين.

قد تظهر هذه الحالة في العلاقات الرومانسية أو حتى في العلاقات الأسرية.

Report this page