The Greatest Guide To أسباب الفجوة بين الأجيال
The Greatest Guide To أسباب الفجوة بين الأجيال
Blog Article
يُنشئ كل جيل لغة عامية جديدة ولكن مع التطور التكنولوجي اتسع مفهوم الفجوات بين الأجيال القديمة والأجيال الحديثة، فعلى سبيل المثال "يعني مصطلح 'مهارات التواصل' الكتابة والتحدث بشكل رسمي للموظف المتقدم بالعمر، بينما قد يعني المصطلح نفسه للموظف العشريني البريد الإلكتروني والمرسال الفوري" فهي تعني في عصرنا هذا محادثات خاصة ومتعددة لدى كل شخص تكون في الهواتف المحمولة والرسائل النصية، فقد طور "مستخدمي الهاتف" شكل اللغة العامية والكتابة بلغة غير مألوفة وهما غالباً ليستا خارج إطار التكنلوجيا الذكية، ويعتمد استخدام الأطفال المتزايد للأجهزة التكنولوجية الشخصية كالهواتف المحمولة للتعريف بأنفسهم وإنشاء بيئة اجتماعية بعيدة عن أسرهم وتغيير طريقة تواصلهم مع ابائهم، فقد شجعت الهواتف المحمولة والمرسال الفوري والبريد الإلكتروني المستخدمين الشباب لإنشاء ابداعاتهم وميولهم ولغتهم الكتابية الخاصة بهم التي أعطتهم فرصة جوهرية غير متوقعة، فقد أصبحوا على تواصل أكثر من ما مضى ولكن ابتعدوا كثيراً عن الاستقلالية، فعلى وجه الخصوص أصبحت الرسائل النصية لهذا الجيل غير مستخدمة".
ويكون الوعي الديني نتاج للتنشئة الصحيحة الداخلية في الأسرة والخارجية في المجتمع، والغالب أن الأسرة تسعى لتشبع أفرادها بتعاليم دينها والالتزام بشرعه، أما المجتمعات فليست بالضرورة ترسخ مبادئ الدين وتسعى لتطبيقها، فهناك مجتمعات تشكل الوعي الديني وهناك أخرى تعمل على تزييف وعي أفرادها وتخرب عليهم عقولهم، حيث إن تكوين المعتقدات والقناعات الإيمانية لدى أفرادها ليس من مصلحتها؛ فالدين يدعو إلى المساواة والعدالة الاجتماعية والنزاهة وتزكية النفس وتحريم الربا وإعلاء قيمة المصلحة العامة على المصلحة الخاصَّة، الأمر الذي يتعارض مع بقاء الأنظمة القائمة في معظم المجتمعات ويهدد ديمومتها، تلك المجتمعات القائمة على تركز السلطة والاستبداد والرشوة والمحسوبية والسرقة والابتزاز واحتكار الثروات.
عمل "رينديل" في العام الماضي مع واحد من المديرين التنفيذيين لشركة عالمية تصنع التقنيات الحديثة في مجال الطيران والفضاء. استخلص ذلك المدير عبراً ودروساً مستوحاة من طرق التواصل الاجتماعي لجيل الألفية.
الواقع أننا نجد اختلافًا كبيرًا فيما نشأت عليه الأجيال المتعاقبة، حيث نشأت الأجيال السابقة على نمط حياة بسيط وفطري لا تهيمن عليه الشبكة العنكبوتية الآنية، وكان الإنترنت لديهم رفاهية، لا يسعى إليه سوى ميسوري الحال والقادرين ماديًّا على تحمل تكلفته الباهظة.
ظهور وسائل التواصل الاجتماعي: وقد أدت إلى تغيرات كبيرة في طريقة تواصل الناس مع بعضهم البعض، ما خلق فجوة بين الأجيال.
بدأ الناس في تجربة ثقافات أخرى من خلال التلفزيون والموسيقى ، جعلت مواقع الويب ، مثل اليوتيوب ، من السهل على الأشخاص التواصل مع الآخرين حول العالم أكثر من أي وقت مضى ، كما أدى إدخال وسائل التواصل الاجتماعي إلى تسهيل الاتصال ، بدأ الناس في تحدي عاداتهم التقليدية واعتماد بعض هذه القيم الثقافية الجديدة في قيمهم الخاصة ، ونتيجة لذلك ، أدى ذلك إلى خلافات بين الأجيال المختلفة.
استخدام لغة واضحة ومباشرة: وتجنب ???? ??? استخدام المصطلحات العامية أو التقنية التي قد لا يفهمها الجيل الآخر.
القيم الاجتماعية تتغير بمرور الزمن. الأجيال السابقة قد تتمسك بالتقاليد والأعراف القديمة، بينما يميل الجيل الجديد إلى التحدي وإعادة تعريف هذه القيم.
تجنب أسلوب المراقبة المباشرة: لأن ذلك يؤدي إلى نفور الأبناء من الآباء، لكن يمكن المتابعة من بعيد، وإعطاء النصيحة في الوقت المناسب.
ولقد طوروا أيضاً كل اقتراح باستخدام التفاصيل والظواهر الاجتماعية التي نشأت من بيانات المقابلة الخاصة بهم، مع دمج الموضوعات الرئيسية التي اقترحها من تم مقابلتهم من أجل إيجاد مستوى مناسب من البخل والتفاصيل، بحيث تتوافق صياغة الاقتراح مع نماذج نظرية أخرى، على سبيل المثال خلال مناقشتهم للنتائج يقدمون كلًا من الكلمات الفعلية من المشاركين وهي ما يطلق عليها النتائج من الدرجة الأولى والشرح النظري الأساسي للموضوعات وهو ما يطلق عليه النتائج من الدرجة الثانية لتوفير وصف سميك مشتق من البيانات، وتجدر الإشارة إلى إنه تم رؤية العديد من الأمثلة لكل ظاهرة اجتماعية تم التبليغ عنها، وبالتالي لم تتم الإشارة إلى أي موضوع تم الإبلاغ عنه من قبل شخص واحد فقط.
وتحدث الفجوة الجيلية بسبب التباين والاختلاف والتباعد بين أفراد ينتمون إلى جيلين مختلفين، فكراً ورأياً وقيماً وتوجّهاً في المنظور الثقافي والسياسي والاجتماعي وفي السلوك والتوجّهات.
التعليم ونظام العمل تطورا بشكل ملحوظ في العقود الأخيرة. الجيل القديم اعتمد على التعليم التقليدي والمهن المستقرة طويلة الأمد، بينما يفضل الجيل الجديد التعليم المرن والمهن التي تتيح الإبداع والعمل عن بُعد.
وتفوّقت الأجيال الحالية على جيل الآباء والأجداد في استخدام التكنولوجيا، مثلًا نرى الطفل وهو يشرح للبالغ من الآباء أو الأجداد كيفية استخدام الموبايل والكمبيوتر، وقد ينتابه الغرور الذي يدمره بدرجه أن لا يستمع لنصائح الكبار، ويظن الشاب ويملأ الغرور الطفل بأنه الأكثر معرفة وخبرة ودراية في الحياة من الأجيال السابقة، ما يجعله لا يستمع لنصائح الكبار كما يجب.
أصبح الغلاء في مصر يشكل عبئًا ثقيلًا على عائل الأسرة، وأصبح همه الأكبر هو الركض وراء لقمة العيش وتأمين احتياجات أسرته من مأكل ومشرب ومأوى وتعليم وصحة وغيره ذلك من ضروريات الحياة.